#61
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
أكيد أطعم و ألذ ... من زود طعامتهن، ودّي ألحس خديداتهن ..! ![]() |
#62
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
يالغالية .... جميعهن في صحّة و عافية، و دعواتكِ الصادقة، جنينا بعض ثمارها، و نعدكِ بأن نستمتع بما وهبتيه لنا ... فشكرًا لكِ ..! ![]() |
#63
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
يالغالية .... و يسعدك أكثر، و تنجحين بدنياك ... و شكرًا لكِ ..! ![]() |
#64
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
يالغالي ... تفضلك بمشاركتنا أفراحنا، زادتنا بهجة و سرور، و دعواتك أراحت انفسنا ... فشكرًا لك ..! ![]() |
#65
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
يالغالية ... الجمال كلّه في جمال نظرتكِ لما تقع عليه عينك، فياسعد من يكون قريبًا منكم، و يتمتع بجمال نظرتكم ... و شكرًا على دعواتكِ الصادقة ..! ![]() أما عن خفّة الدم، فهي قليل مما عندكم، و نحن تلاميذ، و نتعلم و نستفيد في حضرتكم ..... بعد هذا الإطراء منكم، مدري ليش تذكرت ذاك العامل المصري ![]() ![]() في يوم، خلصت الصلاة، وقام يتسنن، و يطوّل في ركوعه و سجوده ... و كان فيه أثنين شيبان يناظرونه، و واحد منهم يقول لرفيقه : شف هالمصري، ما شاء الله عليه، يا زين صلاته، و يا جمال خشوعه ..! بعد ما سمعهم المصري يمدحونه، و يثنون عليه، انتشى، و من البسطة، قطع صلاته و التفت عليهم، وقال : كل دا، وأنا مش متوضي ... حتئولوا إيه لو شفتوني طاهر ههههههههه و أنا هالحين، مثل ذاك المصري ![]() |
#66
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
يالغالية .... هلا برفيقة الدرب، التي لم نجد منها ما يُعكر صفونا، و نحمل لها مكانة كبيرة داخل أنفسنا ... أسعدنا تفاعلكم، و راقت لنا دعواتكم الجميلة الصادقة ... شكرًا لكِ ..! ![]() |
الأعضاء الذين أرسلوا إعجاب لـ PHOENIX على المشاركة المفيدة: | ..wed (04-08-2018) |
#67
|
||||
|
||||
![]()
ماشاء الله تبارك الرحمن ..
تتربى بعز والديها ياطاليس .. ألف مبروك وربي يرزقك برها هي والبقية .. وحمد لله على سلامة أمها .. * بس ولو عز الله إنك مشتغل ذيك الليل بذمة .. ![]() |
الأعضاء الذين أرسلوا إعجاب لـ عفوي على المشاركة المفيدة: | PHOENIX (04-08-2018) |
#68
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
يالغالي .... حبيبنا متمدن عندنا، يا مرحبا يا مرحبا ... وزاد في روعة تفضلك علينا، أن وهبتنا دعوات صادقة ... فشكرًا لك ..! ![]() بعد هالأربعة، بنتين و ولدين، و الكُبرى تخرجت من الإبتدائي ... شكلي بكتفي، و بسوي مثلك ... لكن خوفتي من النساء، فلا أمان لهن ... في غرفة العمليات، تكيل الإتهامات لي، و تجعلني أنا السبب ![]() ![]() |
#70
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
يالغالي .... هذه هي الدنيا، و تلك هي أحكامها ... و الكل يشعر بالشقاء فيها، و ليس فيها مرتاح أبدا ... رُغم أن همومها، و ظروفها مختلفة عند الجميع، لكن تحكمها النسبية، و كل يرى همومه هي أعظم الهموم ... حتى فترات سعادتها القصيرة، لا تجعلنا نستمتع بها أكثر ..! الخلاصة ... بمجرد ان يعيش فيها الإنسان، فهو محكوم عليه بالشقاء ... حتى لو وضعنا أحد ما، في ظروف مادية، و صحية، و إجتماعية رائعة ... ستجد أن أكبر همومه، تنحصر في عدم إكتمال رفاهيته، او تتدمر حياته بسبب فتاة ما عطته وجه، او تتنغص حياته، بسبب أنه لم يجد لعبة بحث عنها ..... أخيرًا، من يُفكر بعقله، يحسد المجانين، بل سيتمنى لو أنه خرج في ليلة إحتلام، وترك هذه الدنيا لأهلها ..! على طاري الإحتلام .... فيه حيوانات منوية، يسولفون مع بعض، و كل واحد منهم يقول أمانيه ... واحد بيكون طيَّار، و الثاني مهندس، و الثالث رياضي، و الرابع ضابط ..إلـخ فجأة، شعروا بتحركات، و علموا بانهم سيخرجون للدنيا ... و مثل بزارين المدارس إذا دق جرس الطلعة، صاروا يتسابقون على الطلعة، و كل واحد يزاحم الثانين .... الأول فيهم، أشرف على الخروج، و أوَّل ما طلع راسه، شاف حاجات ما أعجبته، و ضاق صدره، و فرمل بيدينه و رجلينه، و التفت على أخوياه وقال لهم : على هونكم، وراكم مستعجلين ... تراها مكوة ههههههههه صاروا يلعنون اللي دمّر مستقبلهم، و حطهم في هالمكان <<<< هالحين، من يقرأ هالقصة، وهو يستخدم العادة السرية ... بيراجع نفسه قبل يسويها هههههههه |
#71
|
||||
|
||||
![]()
ولي عودة <<<< من زمان ما استخدمتها، و خفت أنساها ههههههه
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|