سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ " من هذا العبد ؟ " محمد أم موسى ؟

[لباح إيو آر]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درفال في القصص القراني عن الأنبياء عند الانتقال من قصص الى قصص آخر تستخدم (لقد ) قُلْ إِنَّمَا أُنذِرُكُم بِالْوَحْيِ غڑ وَلَا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعَاءَ إِذَا مَا يُنذَرُونَ (45) وَلَئِن مَّسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِّنْ عَذَابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ (46) وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا غ– وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا غ— وَكَفَىظ° بِنَا حَاسِبِينَ (47) وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَىظ° وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا لِّلْمُتَّقِينَ (48) الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ وَهُم مِّنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ (49) وَهَظ°ذَا ذِكْرٌ مُّبَارَكٌ أَنزَلْنَاهُ غڑ أَفَأَنتُمْ لَهُ مُنكِرُونَ (50) غ‍ وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ (51) إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَظ°ذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ (52) قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ (53) قَالَ لَقَدْ كُنتُمْ أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (54) قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَمْ أَنتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ (55) قَالَ بَل رَّبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَىظ° ذَظ°لِكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ (56) وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُم بَعْدَ أَن تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ (57) لوكان المقصود في الايه الأولى النبي محمد لكانت بداية الآيه الثانية ولقد اتينا موسى الكتاب ( قصص جديد ) ولان المقصود موسى كانت بداية الايه الثانيه استكمال للايه الأولى وآتينا موسى الكتاب اجابه على سؤالك ..الإنتقال في الضمائر من المخاطب الى الغائب او من المتكلم الى الغائب شائع في القران في الايه الاولى (الذي باركنا حوله انه هو السميع البصير ) الذي باركنا ..الله هو المتكلم في نهاية الايه انه هوالسميع االبصير (ضمير الغائب يعود على الله ) انتقل الضمير من متكلم الى غائب ولم يقل الذي باركنا حوله اني انا السميع البصير باعتبار ان الله الذي بارك والله السميع البصير هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ غ– حَتَّىظ° إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم (انتقال من المخاطب للغائب ) على الهامش وهمسة لك : إستخدم عقلك لا عقول الآخرين مشكور رغم اني لم استخدم عقول الاخرين او تفسير المفسرين

وأيضًا عند الانتقال من قصص الى قصص أخرى أو من موضوع الى موضوع آخر تستخدم ( وإذ / إذ ) :


وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴿٣٠ البقرة﴾ .
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا ﴿٣٤ البقرة﴾ .
وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ ﴿٤٩ البقرة﴾ .
وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ ﴿٥٠ البقرة﴾ .
وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَىٰ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ ﴿٥١ البقرة﴾ .
وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴿٥٣ البقرة﴾ .
وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ ﴿٥٤ البقرة﴾ .
وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً ﴿٥٥ البقرة﴾ .
وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَٰذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ ﴿٥٨ البقرة﴾ .

إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ﴿٢٤٦ البقرة﴾ .
إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ ﴿٢٥٨ البقرة﴾ .
إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ ﴿٤٥ آل عمران﴾ .
إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ ﴿٥٥ آل عمران﴾ .