تعرفوا على اليساريين , او مايسمى الليبرالية المتراجعة للوراء

[Basic]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باخوس توضيحك هذا يكفي

طيب بما انه واضح باقي تكتب رايك

[لوموند]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Long Island بعض الرجال من اتباع اليسار الجديد من فرط الانسانية المحمودة لديهم أصبحوا يستخدموا الفوط النسائية من باب الاحساس بمعاناة الآخرين وسعيا لتقمص دور الضحية بكل تجرد..

بلادي وإن جارت عليَّ عزيزة.
المثقف والحرامي والوزير والخفير ... إلخ
إذا كان هناك عدو للوطن وأزمة مع دولة أخرى، لا يمكن تتصور بيوقف مع دولة عدوة ضد بلاده.
من يقف مع المعادي لبلاده هذا طال عمرك صيني لابس ثوب وشماغ، وحاط صورة الملك فهد، وتحت اسمه " هوشيغو "، كاتب سعودي وأفتخر !!
أوقف مع العصملي العدو اللدود ومع الإخوان الشياطين ضد بلادي حتى أكون مثقف بطران ؟
على طقران الثقافة اللي تحولني خائن بنمرة واستمارة.
السعودية أكبر من أن يتقمصها أحد من هُنا وهُناك.
والانتقاد والنقد بينهما بون شاسع، كما هو حال الدخيل والمواطن.
والله ثم والله ما أغير الدفاع عن بلادي ولا أثني كلمتي ولا أحذف كل كلمة قلتها دفاع عن الوطن، حتى لو عرضوا صورة الملك ينشر خاشقجي !!
ما عاد إلا هي أوقف مع العصملي حتى أكون سعودي ومثقف !!
كلمة أنا سعودي وأحب بلادي أصبحت سلعة رائجة.
لك

[باخوس]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة basic طيب بما انه واضح باقي تكتب رايك

ههههههه انتم مو مقصرين معهم

و ابشر اذا عندي شي اضيفه لن اتردد

[دعجاء]

اليمين الجامي & اليسار الإخواني

[ولم يكن!]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Basic لا ياغالي انا ما حاولت اسقط , بالعكس تماماً , انا تكلمت عن اليساريين او مايسمى مابعد الحداثة و ان هذه المرحلة مانقدر نوصلها الا بعد التشبع بالحريات

تشيع بالحريات؟ كفاية فكرة حرق مراحل يا لينين انت وهو أي مرحلة؟ وعلى أي أساس تقول تشبع حريات كانه شيء مفهوم أو واضح، هذا لوجيكل فالسي وبقوة بس مشي، لانه طبعا معروف مين المقصودين الحقيقيين ههههه

انتم ضد الإنسان ولا تمثلون حتى ليبرالية. الوطن يعيش العهد الاسوء على الاطلاق على مستوى الحريات ولا زلتم تطبلون وتخونون لكفركم باي مبادىء إنسانية او ليبرالية مع ذلك بوقاحة تسقطون واقع غيركم على انفسكم لمجرد هجوم شخصي. سمعة البلد عالميا وصلت إلى الحضيض، بكل هالوين راح تشوف منشار و شماغ، وانتم لازلتم تتبكبكون على كذبة الإخوان وخوفكم منهم و رغبتكم "بالاجتثات" من أي فكر اسلامي في المجتمع لعدم ايمانكم بالمجتمع المدني الا في حالات تصنع المثالية، كل القيم تختفي لرغبتكم بالانصياع مع رغبة ولي الامر ، وتدعون انكم انسانيين؟ استحوا، شوية دم بس.
فرق بين الدفاع عن حقوق الكل، والتطبيل لمن يضطهد الكل.
اكثر من صحفي و شخصية وطنية تم قتلهم وانتم تصفقون، محاولات انتحار في السجون للنسويات وانتم لم يهتز لكم رمش، هذا حدكم محاولات هجوم فقط لانكم مفلسين على كل المستويات حتى ابسط القيم الإنسانية.

[Basic]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولم يكن! تشيع بالحريات؟ كفاية فكرة حرق مراحل يا لينين انت وهو أي مرحلة؟ وعلى أي أساس تقول تشبع حريات كانه شيء مفهوم أو واضح، هذا لوجيكل فالسي وبقوة بس مشي، لانه طبعا معروف مين المقصودين الحقيقيين ههههه انتم ضد الإنسان ولا تمثلون حتى ليبرالية. الوطن يعيش العهد الاسوء على الاطلاق على مستوى الحريات ولا زلتم تطبلون وتخونون لكفركم باي مبادىء إنسانية او ليبرالية مع ذلك بوقاحة تسقطون واقع غيركم على انفسكم لمجرد هجوم شخصي. سمعة البلد عالميا وصلت إلى الحضيض، بكل هالوين راح تشوف منشار و شماغ، وانتم لازلتم تتبكبكون على كذبة الإخوان وخوفكم منهم و رغبتكم "بالاجتثات" من أي فكر اسلامي في المجتمع لعدم ايمانكم بالمجتمع المدني الا في حالات تصنع المثالية، كل القيم تختفي لرغبتكم بالانصياع مع رغبة ولي الامر ، وتدعون انكم انسانيين؟ استحوا، شوية دم بس. فرق بين الدفاع عن حقوق الكل، والتطبيل لمن يضطهد الكل. اكثر من صحفي و شخصية وطنية تم قتلهم وانتم تصفقون، محاولات انتحار في السجون للنسويات وانتم لم يهتز لكم رمش، هذا حدكم محاولات هجوم فقط لانكم مفلسين على كل المستويات حتى ابسط القيم الإنسانية.

ياعزيزي انت تحط افتراضات عني غير صحيحه و تتكلم بشكل هجومي يقفل اي محاولة للحوار

[SPEAK UR MIND]

للتوضيح :
الليبرالية الكلاسيكية مجرد مرحلة تاريخية، تؤمن بالحريات ونظام السوق الحر وتعارض التدخل للحكومة في السوق، الليبرالية الإجتماعية تؤمن بنفس قييم الليبرالية الكلاسكية. (السوق الحر ، الحرية الفردية) ولكنهم يختلفون حول ضرورة تدخل الحكومة في مايتعلق بتصحيحات السوق وحماية حريات الناس.

الديمقراطيين هم عبارة عن ليبراليين إجتماعيين، بالمقابل اليسارية تختلف جذريا عن "الليبرالية الاجتماعية" لانها ترى ان نظام السوق الحر فيه الكثير من العيوب ويميل لصالح الاغنياء ضد الفقراء. "في امريكا" اللي يملكون النزعة الاشتراكية يشددون على اهمية الديمقراطية الإجتماعية social democracy وعندهم تقارب مع الشيوعيين في نقطة الstatism (ضرورة تدخل الدولة) واضافة قييم اشتراكية في النظام الاقتصادي. (تقارب وبس\ نقطة)

اذا يوجد لدينا فقط "اشتراكيين ديموقراطيين". الليبرالية مسيطرة وبقوة على الدستور والنظام والعمل السياسي في امريكا وهنالك اجماع حول الليبرالية بين الديمقراطيين والجمهوريين، لكن الاختلافات فيما يتعلق بجزئيات معينة، بينما اليسارية "الراديكالية" (*واللي غالبا تقصدها في موضوعك) تميل لفكرة ان اي إصلاح لايتحقق إلا بتغييرات جذرية وتفكيكية للنظام الاقتصادي والسياسي والاجتماعي بالكااااااامل.

^ هذه الفروقات والتصنيفات تختلف حسب كذا منظور، "مثلا" الشيوعيين يصنفون اليمينيين على انهم ليبراليين متطرفين وذالك لانهم فقط يدافعون عن نظام السوق الحر!

بصيغة أخرى: لايوجد يسار في الولايات المتحدة، الحزب الديمقراطي يصنف على انه (يمين الوسط) الحزب الجمهوري يصنف على انه اكثر يمينية، الحزب الليبرتاري هم الاقل سلطوية ولكنه ايضا يميني، اذا انت لديك ثلاث احزاب يمينية، اي انهم ليسوا يساريين بالمعنى المتعارف عليه لليسارية في اوربا وباقي دول العالم.

هذا في مايتعلق بالتفريقات والخلط بيناتهم.

نجي الحين للعنصرية ومفهومها.
طبعا التشبيه وضرب الامثلة وغيره بين الشرق الاوسط وامريكا (سخيف جدا) لسبب واحد فقط، امريكا دولة فيها multicultural فيها استقطابات وتنوّع عرقي وديني رهيب، النفس العنصري سيكون اشد بكثير من تلك الدول التي لاتعترف اصلا بوجود الاقليات ناهيك على انها تحمل لواء الدفاع والحديث عن العنصرية هه!

الدفاع عن الاقليات والتمكين لصالحهم من اهم اسس الليبرالية فطبيعي اللي تكون هذي مبادئه سيمتلك رفض تام لاي محاولة للتقليل من اي قضية تعاني منها الاقليات لان هذي جوهر الليبرالية، ان تستشهد بأشخاص سواء يسار او بطيخ عندهم hypersensitive حول اي قضية لايعني عدم صحة مطالباتهم او حججه المطروحة، كما انه لايعطينا الحق في نسف مطالباتهم. الحساسين موجودين في كذا جناح سياسي، نزعاتهم ليست ذات قيمة نبني عليها حجة.

الآن: هل فعلا العنصرية مبالغ بها؟ هل فعلا مافي تفرقة في سلم الرواتب بين الجنسين في امريكا.

التفرقة المبنية على اساس اللون موجودة وبقوة والحديث فيها متعب وإثباتها ممل، التفرقة العنصرية في التعليم العالي في امريكا. التفرقة بتوزيع القروض المبني على لون البشرة. الهجمات على مراكز وتجمعات وكنائس السود. الmanslaughter ومهازلها وكيف يخرج افراد بالشرطة من عمليات قتل (مع سبق الاصرار) واللي وصلت لذرواتها مع رودني كينج .في امريكا من اصل 15 حالة قتل (اطلاق نار ضد سود) فقط حالة واحدة يسجن فيها من اطلق النار! لاحظ الآن اصبحنا نتحدث عن اطلاق نار وليس عن لفظ او تفرقة! لا لا مافي عنصرية. طبعا التمييز الجنسي في امريكا موضوع خالصين منه والدراسات تثبت وبشكل قاطع وجود هذا التمييز وبنسب ضخمة وفي شتى المجالات.

اقتباس اتفهم استخدام هذه المفردات في منطقة الشرق الاوسط لانها مليانه متطرفين و هوموفوبيا و sexism بشكل قانوني و نظامي و تعتبر ثقافه عامه سائده لكن تستخدم ضد شخص موقفه واضح وضوح الشمس من هذه التهمه ؟!

* موضوعك اخرج الاشياء عن سياقها وبإخراج هذه الأشياء عن سياقها قمت بنقد تلك الأشياء من خلال "ذالك" الإخراج من السياق! اللي في الفيديو لايمكن وصفهم بإنهم يساريين حتى نصنفهم بإنهم ليبراليين ولكن بإمكاننا وصف سلوكهم "بالهمجية" وهذا السلوك لاعلاقة له بالعمل السياسي او بالمبادئ السياسية عموما.

* الفروقات والفوبيا موجودة بقوة على الساحة (عدم معرفتك بها مشكلة أخرى) لكن المسار التصحيحي حول "ضرورة" التفرقة بين نقد الأفكار "كالإسلام" عن استخدام ستيريوتايبات عنصرية وإقصائية ضد المسلين مهم ويجب التأكيد عليه.

* هنالك أمور ليست محل نقاش ولاينبغي ان نعطي للآخرين حق الخوض بها، الهولوكوست حصلت ولاينبغي اعطاء اي شخص حق استخدام هذا الحدث، العنصرية حصلت ومازالت تحصل ولاينبغي نعطي الآخرين حق إستخدام هذه القضية لأي قرض كان. وهكذا......

[ابو حمود]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باخوس ههههههه انتم مو مقصرين معهم و ابشر اذا عندي شي اضيفه لن اتردد

احسنت هههههههههه

قلنا من البداية اعطوا الخباز خبزه

لحد الان انا اقتنعت في مشاركة الزميل speak ur mind

واضح انه فاهم

[ولم يكن!]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة basic ياعزيزي انت تحط افتراضات عني غير صحيحه و تتكلم بشكل هجومي يقفل اي محاولة للحوار

انت لا تؤمن باي قيم لأنك تطبل لمن يقتل و يقمع(نقطة اخر السطر). هذا واقع، ولو كانت لديك نقطة واحد للرد لكتبتها، لن اترك ادعاءات الإنسانية المتناقضة تمضي بلا محاسبة و رد.
اعرف انك لا تستطيع الرد، وهذا سبب استخدام حجة الهجوم رغم أن كلامي واضح ومنطقي، حتى الهجوم لا يوقف اي نقاش لاننا نتحدث عبر الانترنت و لا معنى لاستخدام مصطلح "الهجوم" لان هذا ما تحاول فعله بموضوعك.
يا رجل انت لا تؤمن حتى بفصل السلطات، وتتعامى عن القتل و الاعتقال، لهذا أسأل كيف لاي نقاش أن ينجح مع داعم للاستبداد عن الحرية؟

[Basic]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولم يكن! انت لا تؤمن باي قيم لأنك تطبل لمن يقتل و يقمع(نقطة اخر السطر). هذا واقع، ولو كانت لديك نقطة واحد للرد لكتبتها، لن اترك ادعاءات الإنسانية المتناقضة تمضي بلا محاسبة و رد. اعرف انك لا تستطيع الرد، وهذا سبب استخدام حجة الهجوم رغم أن كلامي واضح ومنطقي، حتى الهجوم لا يوقف اي نقاش لاننا نتحدث عبر الانترنت و لا معنى لاستخدام مصطلح "الهجوم" لان هذا ما تحاول فعله بموضوعك. يا رجل انت لا تؤمن حتى بفصل السلطات، وتتعامى عن القتل و الاعتقال، لهذا أسأل كيف لاي نقاش أن ينجح مع داعم للاستبداد عن الحرية؟

ارفضها لان مافي قانون يحمي الحريات , و بالعكس في كثيرين متحمسين لقمع الحريات الفردية
و هذا الشيء طبيعي يخليني اكون متخوف

[ذيب]

اليسار الموجود في العالم الان هو استيلاء العسكر على السلطة بكل بساطة
مع بداية انهيار هذة المنطومة اليسارية في العالم العربي احتضن اليسار العروبي الاسلاميين كما حدث بالعراق وسوريا
اليسار العروبي اليوم طفل تائه داخل خرابة القتل والعنف والتدمير حشرجات النفس الأخير في رام الله ودمشق
من نثر في وجهك اليوم "بلاد العرب اوطاني" ابصق على وجهه
ليس ذنبنا البترول ظهر عندنا.

[SPEAK UR MIND]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هلاب ليست مجرد يسارية متراجعة للوراء فحسب، بل إنها صارت حليفا لأحزاب الإسلام السياسي المعاصر بشقيه السني والشيعي في الفكر والنظرية. الإسلامي السعودي مثلا لا يعترف بالوطن بحدوده وإنسانه بل بالأمة الإسلامية التي لا تفرق بينها الأنظمة الوطنية ولا الحدود، واليساري يشاركه ذات النظرة تجاه المتسللين والهجرة غير الشرعية والمستوطنين، وهكذا. تأييد اليسار الأوروبي والأمريكي سابقا للجانب الإيراني في قضية البرنامج النووي على حساب دول الجوار الإيراني ثم خذلانهم لموقف الرئيس الأمريكي ترمب بعد إلغائه الاتفاق واضح، الحكومة السعودية عانت مع اليسار الأوبامي بعد ثورة 30 يونيو 2013 في مصر من أجل اعتراف أوباما بنتائج الثورة الشعبية، أوباما فعلا كان لا يعترف بشرعية الثورة وما نتج عنها من تغييرات سياسية، إلا بعد جولات دولية ولقاءات مع سعود الفيصل وزير الخارجية السابق. أيضا لاحظت الطابع الطفولي في مواقفهم من ترمب؛ اليسار الأمريكي صار يعتمد أسلوب النياحة والبكاء والبصق من خلف الشاشات على ترمب في أي موقف وقرار وتصريح، كرههم الشديد للأنظمة الملكية واتهامها بالرجعية والتخلف قديم. هذا الرجل يمثل اليساري عندما يشتد تطرفه اليساري ويبصق على الشاشة. https://www.youtube.com/watch?v=72r-iqcw_0Y

كيف تكون اليسارية حليفا للاسلام السياسي والاساس التي قامت عليها اليسارية تتناقض جذريا مع الفكر الاممي؟

ياعزيزي توجد حركات يسارية قومية\وطنية اكثر تشدد في وطنيتها من اليمنيين أنفسهم، بل ان هنالك حركات يسارية انخرطت في العمل المسلح لاتختلف في تشددها عن الفاشية والقومية اليمينية! اصلا الاساس التي تكونت منها اليسارية قومي\وطني . فكيف تكون اليسارية معارضة للوطنية؟ ماتم ذكرهم بالموضوع لاعلاقة لهم باليسارية.

بصورة أدق: هناك اتهامات متبادلة بين اليمنيين واليساريين حول مايسمى بالglobalization (او كترجمة عربية :العولمة)، كل فريق يعارض القول بضرورة الإنعزالية isolationism وكل جناح لديه خططه فيمايتعلق بضرورة التدخلات الخارجية وترسيم الحدود وباقي خرابيط الnational pride- بل ان حتى اليساريين لديهم اعتراضات حول اللاجئين وباقي القضايا الدولية ، وبصورة اخرى: هنالك يمنيين يؤيدون التدخلات الخارجية ومايسمى "بالأممية" بينما على العكس تماما، الاسلام السياسي يؤمن بأشياء تتطابق مع اليمينية المتطرفة (الفاشية)- وهذا ليس دفاع عن اليسارية لاني شخصيا اعترض على فكرهم.

الآن احد يقدر يذكر لنا دولة وحدة عربية قائمة على اساس وطني (عدا تونس\عليها تحفظات بعد)؟ جميع الدول العربية بما فيها الدول الخليجية هي ليست إلا "بشكل او بآخر" دول قومية\دينية لاعلاقة لها بمفهوم الدولة الحديثة (دولة المؤسسات وفصل السلطات) خصوصا السعودية وتركيا .

[classical liberal]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حمود اتمنى ان اسمع رأي الزميل @classical liberal

شكرا أبو حمود على دعوتي للاشتراك في المناقشة

احترت من أين أبدأ المناقشة هذا الموضوع الكبير والمهم، باعتبار الخلفية الثقافية لأغلب المتواجدين هنا، ولحسن الحظ، وفر لنا صاحب المتصفح بداية الطريق.

لماذا يختلف اليساريون عن الليبراليين الكلاسيكيين في "القيم الإنسانية"؟

الاختلاف يبدأ من نظرية اليساريين - وأتباعهم ممن يدعون انهم ليبراليون - حول من أو ما هو الإنسان، والتي تختلف جذريا عن نظرية التنوير و الليبرالية حول طبيعة الإنسان، وقد سبق أن تعرضت لهما.
وإن كانوا يختلفون في ذلك، فمن الطبيعي أن تكون "قيمهم الإنسانية" مخالفة أيضا.

النظرية السياسية الليبرالية تنطلق من افتراض وجود "طبيعة فطرية innate" للإنسان، لا أتحدث عن طبيعته البيولوجية، بل في محتويات عقله.

فلاسفة اليسار، وأتباعهم من مدعي الليبرالية، ينكرون وجود هذه (الإنسانية)، ويعتبرونها (إختراع) من عصر التنوير أو ما قبله، ويرفضونه جملة وتفصيلا، ويسمون الإنسانية: "الإنسانوية" تحقيرا لها (مثل تسمية العلم: "العلموية" لنفس الغرض).
إنهم يفترضون أن الإنسان "ليس له جوهر"، وهذا ما يصرح به ماركس بوضوح في رده على Feuerbach
(https://en.m.wikipedia.org/wiki/Marx...f_human_nature).

قائمةمنكري الإنسانية لا أبدأ بماركس ولا تنتهي بدريدا، بل هي قائمةمنكري طويلة وعريضة، تشمل أسماء مثل نيتشه، فرويد، هايدجر، هابرماس، فوكو ...

طبيعي أن يخرج منكري الإنسانية Antihumanists بقيم (إنسانية) مختلفة، وسياسة مختلفة عن الليبراليين، وهذا ما يستغرب منه صاحب المتصفح.

ما أنكره، وننكره، هو ما يسمى الآن: "السياسية المابعد الإنسانوية (الإنسانية) Post-humsnism politics" ومن جملتها إنكار مكانة (العلم) كمصدر موثوق للمعرفة، فعندما ننكر (الإنسانية) لا بتبقى مجال للحديث عن (الموضوعية)، وبالتالي العلم.

أرجو أن لا يتسرع الغوغائيون الجهلة هنا بالصراخ والتكذيب، والإدعاء بأنمن ذكرتهم هم أكثر (إنسانية) من أبو جد جد من يقول غير ذلك، في الفيديو المرفق، بعض أشهر منكري الإنسانية التي جاء بها التنوير، والتي يترتب عليها أول ما يترتب " حقوق الإنسان العالمية"
https://youtu.be/k69JH6gBRS8
--------------------

منكري الإنسانية يدعون وجود (إنسانيات) عدبدة جدا، إنسانية سعودبة، إنسانية صينية، إنسانية يهودية، إنسانية إسلامبة،إنياتية شيعية، إنسانية سنبة، وهكذا.
فحيث أن ما يسمى (الإنسان) يظهر للحياة كصفيخة بيضاء، والمجتمع يصنعه، فمن الطبيعي أن يكون لكل مجتمع إنسانية مختلفة، وقبم إنسانية مختلفة، ولا مكان لمقارنة (إنسانية) مع (إنسانية) أخرى، فذلك مثل نقارنة التفاح بالقهوة، وما إلى ذلك، وليس من العدل أن تقيم قيم الدواعش (الإنسانية) بقيم الهولنديين الإنسانية أو الدانماركيين، فمن أنت لتحكم على ذلك، ومن حق كل (إنسانية) ممارسة (انسانيتها)
-------------------

أرجو التسامح مع الخلل في المشاركة، فأنت أكتب من جوال، وأدخل المنتدى من دون نفس.

[ابو حمود]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة classical liberal شكرا أبو حمود على دعوتي للاشتراك في المناقشة احترت من أين أبدأ المناقشة هذا الموضوع الكبير والمهم، باعتبار الخلفية الثقافية لأغلب المتواجدين هنا، ولحسن الحظ، وفر لنا صاحب المتصفح بداية الطريق. لماذا يختلف اليساريون عن الليبراليين الكلاسيكيين في "القيم الإنسانية"؟ الاختلاف يبدأ من نظرية اليساريين - وأتباعهم ممن يدعون انهم ليبراليون - حول من أو ما هو الإنسان، والتي تختلف جذريا عن نظرية التنوير و الليبرالية حول طبيعة الإنسان، وقد سبق أن تعرضت لهما. وإن كانوا يختلفون في ذلك، فمن الطبيعي أن تكون "قيمهم الإنسانية" مخالفة أيضا. النظرية السياسية الليبرالية تنطلق من افتراض وجود "طبيعة فطرية innate" للإنسان، لا أتحدث عن طبيعته البيولوجية، بل في محتويات عقله. فلاسفة اليسار، وأتباعهم من مدعي الليبرالية، ينكرون وجود هذه (الإنسانية)، ويعتبرونها (إختراع) من عصر التنوير أو ما قبله، ويرفضونه جملة وتفصيلا، ويسمون الإنسانية: "الإنسانوية" تحقيرا لها (مثل تسمية العلم: "العلموية" لنفس الغرض). إنهم يفترضون أن الإنسان "ليس له جوهر"، وهذا ما يصرح به ماركس بوضوح في رده على Feuerbach (https://en.m.wikipedia.org/wiki/Marx...f_human_nature). قائمةمنكري الإنسانية لا أبدأ بماركس ولا تنتهي بدريدا، بل هي قائمةمنكري طويلة وعريضة، تشمل أسماء مثل نيتشه، فرويد، هايدجر، هابرماس، فوكو ... طبيعي أن يخرج منكري الإنسانية Antihumanists بقيم (إنسانية) مختلفة، وسياسة مختلفة عن الليبراليين، وهذا ما يستغرب منه صاحب المتصفح. ما أنكره، وننكره، هو ما يسمى الآن: "السياسية المابعد الإنسانوية (الإنسانية) Post-humsnism politics" ومن جملتها إنكار مكانة (العلم) كمصدر موثوق للمعرفة، فعندما ننكر (الإنسانية) لا بتبقى مجال للحديث عن (الموضوعية)، وبالتالي العلم. أرجو أن لا يتسرع الغوغائيون الجهلة هنا بالصراخ والتكذيب، والإدعاء بأنمن ذكرتهم هم أكثر (إنسانية) من أبو جد جد من يقول غير ذلك، في الفيديو المرفق، بعض أشهر منكري الإنسانية التي جاء بها التنوير، والتي يترتب عليها أول ما يترتب " حقوق الإنسان العالمية" https://youtu.be/k69JH6gBRS8 -------------------- منكري الإنسانية يدعون وجود (إنسانيات) عدبدة جدا، إنسانية سعودبة، إنسانية صينية، إنسانية يهودية، إنسانية إسلامبة،إنياتية شيعية، إنسانية سنبة، وهكذا. فحيث أن ما يسمى (الإنسان) يظهر للحياة كصفيخة بيضاء، والمجتمع يصنعه، فمن الطبيعي أن يكون لكل مجتمع إنسانية مختلفة، وقبم إنسانية مختلفة، ولا مكان لمقارنة (إنسانية) مع (إنسانية) أخرى، فذلك مثل نقارنة التفاح بالقهوة، وما إلى ذلك، وليس من العدل أن تقيم قيم الدواعش (الإنسانية) بقيم الهولنديين الإنسانية أو الدانماركيين، فمن أنت لتحكم على ذلك، ومن حق كل (إنسانية) ممارسة (انسانيتها) ------------------- أرجو التسامح مع الخلل في المشاركة، فأنت أكتب من جوال، وأدخل المنتدى من دون نفس.

اشكرك استاذ كلاسيكال ليبرال على الاستجابة لدعوتي

اي نقاش في الفلسفه والامور العميقة اذا لم ارى معرفك ومعرف الاستاذ شناف احس الموضوع

ناقص.

مشاركاتك القيمة تقطع الطريق على المتفلسفين النص كم

[ولم يكن!]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة basic ارفضها لان مافي قانون يحمي الحريات , و بالعكس في كثيرين متحمسين لقمع الحريات الفردية و هذا الشيء طبيعي يخليني اكون متخوف

اللي تطبل له هو اللي يقمع حريات الكل، يعني انت حرفيا و رسميا متناقض. الكذاب الاشر جاء ههههههه