المسلمين في الغرب بين سندان اليسار و مطرقة اليمين

[salnanov]

نعرف ان اكثر المسلمين في الغرب هم من المنافقين الذين يذهبون هناك و يفرخون عدد من الاطفال لاجل المساعدات لكنهم لا يهتمون اذا كبر اطفالهم في مجتمع كافر و اصبحو شواذ او ملحدين او نصارى. بالرغم ان الاسلام يتفق مع اليمين المحافظ في عدة امور الا انه احد المسلمين ينتخبون اليسار الليبرالي بالرغم انهم ضد مبادأ اليسار و الليبرالية و العلمانية و اصلاً يحاربونها في بلدانهم لكنهم ينتخبونها في بلدان الغرب لانه تسمح لهم بالدخول و الهجرة الى الدول الغربية.

و هنا المعضلة هم لا يستطيعون انتخاب اليمين المحافظ لانه عنصري و يكرههم و بنفس الوقت يضطرون لانتخاب اليسار الليبرالي الذي هو ضد دينهم و يدعم الانحلال و الشذوذ عندما قلنا لهم ان الديمقراطيين في امريكا سوف يدخلون مناهج الشذوذ بالتعليم قالو لا مشكلة ما طول انه الديمقراطيين يستقبلون اللاجئين و المهاجرين هذا يعني انه معظم من يسمون انفسهم مسلمين بالغرب مصالحهم اهم من دينهم و مبادئهم و لا يهتمون اذا اصبح اولادهم شواذ او ملحدين اهم شيء الفلوس

[salnanov]

@عندي وطن

[salnanov]

انتم بين نارين اما يميني متطرف يكره المهاجرين و المسلمين لكنه محافظ لا يدعم الشذوذ و اما يساري يدعم المهاجرين لكنه يشجع على الانحلال و الشذوذ

[salnanov]

@عندي وطن ايش رايك؟

[Qassimy online]

عندما يصبح اولادهم شواذ , ملحدين , او نصارى فهذا لا يتعارض مع قيم المجتمعات الغربية .
المصيبة اذا اصبحوا ارهابيون !

[عَابِرُونْ]

كل حزب يحاول يلعب على أوتار ويكسب جمهور
الجمهوريين يحاولون استمالة المحافظين والمتزمتين والمتدينين من الإنجيليين والوطنيين والمناصرين لحقوق حمل السلاح الشخصي ومناهضي الإجهاض الخ
والليبراليين يحاولون استمالة اليساريين وذوي الميول الاشتراكية والاجتماعية والفقراء ومجتمع lgbtq والمهاجرين والأقليات الدينية والنسويات الخ

عموما بالنهاية ترا مااحد يدري عن صوت الشخص لأنه يدخل غرفة الاقتراع ويدلي بصوته بورقة محد يشوفها يعني الله العالم الشخص اللي يدّعي انه جمهوري محافظ هل فعلا صوت للمرشح الجمهوري المحافظ واللي يدعي انه ديمقراطي لبرالي هل فعلا صوت للمرشح الديمقراطي اللبرالي

وهذا الصراع كله يساعد النخبة الحاكمة والمؤسسات المتحكمة ولو تلاحظ انهم أي شي ميوله للوسط ومع بقاء النظام العام ما يقولون له شي بس إصحى تميل لأقصى اليمين أو أقصى اليسار يقطّعونك في إعلامهم