|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
![]() 1 - وعي. 2 - تطور. 3 - تطوير. مرحلة التطور يسبقها الوعي ... فيلحقها التطوير. يمكن إعتبارها نظرية إجتماعية جديدة محلية .... تنطبق على السعودية ... أساسها الوعي ... و الذي يلحقة التطور ... ثم يعقب التطور ... مرحلة الإبداع و التطوير. وعي ... ثم تطور ... و لا زلنا كمجتمع سعودي ... إما في مرحلة الوعي عن طريق العلم و التعليم ... أو مرحلة التطور ... على المستور الفردي ... و على مستوى المجموعات ... سواء كانت مناطقية ... أو عرقية قبلية ... أو طائفية دينية . فكلما إزداد الوعي بين أفراد تلك المنطقة أو تلك الطائفة ... تصل المجموعة بشكل تراكمي إلى مرحة الكتلة الحرجة ... critical mass ... لتبدأ مرحلة التطور ... أو رحلة التطور ... المشابهة للحظة تدحرج كرة الثلج . و بعد ذلك .... الوصول إلى نقطة الكتلة الحرجة في مرحلة التطور .... للوصول إلى إجتماعياً إلى مرحلة التطوير ... تطوير أنفسنا على المستوى الشخصي و تطوير ما حولنا ... تطوير أساليب حياتنا و بما يناسبنا كمجتمع ... أو فلنقل مجتمعات و مناطق مختلفة في داخل نظام المجتمع الوطني الأكبر .... كسعوديين ... ![]() إذا ... بإمكاننا القول أن أي مشروع تطور حضاري كالتنوير في المجتمعات العربية ... لا بد أن يمر ب 3 مراحل: الوعي .... ثم التطور ... ثم التطوير ... و هي مرحلة الإبداع الجماعي أو الإجتماعي و الوطني ... الإبداع الصناعي و الفكري و الثقافي و الإجتماعي ... كما هو الأمر في الدول الغربية و في اليابان و كوريا الجنوبية و حتى الصين ... بتقدمها الصناعي الإبداعي اليوم . و لكن و للأسف .... لا زالت معظم المجتمعات العربية ... و الإسلامية ... تقبع في مكانة دون مرحلة الوعي ... و البقية في بدايات مرحلة التطور ... و القلة القليلة النادرة ... تجاوزت ذلك للوصول إلى مرحلة التطوير و الإبداع ... و لو على المستوى الشخصي ... للأفراد ... كإبداع موظف في عمله بعد إتقانة ... أو إبداع طالب جامعي في بحثه ... أو حتى إبداع طباخ ماهر في الطبخ ... كما نقرأ في الأعلام ... ونرى على اليوتيوب. ![]() ![]() ![]() |
#2
|
![]() قد يكون الأنسب للموضوع ... نقلة للمنتدى العام. يا ليت ينقل إلى هناك. ![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
جميل وأتمنى أن نعيش مرحلة التطوير في السعودية
لدينا أطباء ومهندسين ومبدعين في معظم التخصصات ولدينا مفكرين ومنظرين وعندنا متنبئين بالمستقبل صحيح إنهم شوي .. لا أرى متنبىء سوى أليهو ![]() ولكن إذا ما اجتمع العلم والتنبؤ فلسوف ترى العجب |
#4
|
|||
|
|||
![]()
هناك فرامل
تستخدم لمنع الوصول للكتلة الحرجة النعرات العصبية والقبيلة اثارتها وتنميتها وكذلك السلفية الاسلامية هذة بحد ذاتها ترجع اي مجتمع الي عصر الكهوف فاذا اجتمعت البداوة مع السلفية صعب جدا يتطور المجتمع |
#5
|
||||
|
||||
![]()
لم استطع طال عمرك ان افصل بين التطور والتطوير ..
الوعي كما تفضلت يعتبر هو الأساس , يبنى عليه التطوير في كل مناحي الحياة المختلفة , ومن ثم يتشكل التطور المادي والإنتاجي المستدام .. |
#6
|
![]() العلم نور ... ينير لك أبعاداً أخرى ... لا تظهر مع نور أشعة الشمس ... فتراها فيها أبعاد نورانية آخرى ... و تحت ضوء مختلف ... فترى منها و فيها ... سر ماهيتها و جوهرها ... و من هنا يأتي التوقع أو التنبؤ المبني على علم ... على الأقل على علم و ذو معرفة بقوانين الطبيعة و سنن الحياة. . ![]() في مجتمعاتنا الخليجية ... و في السعودية على وجه الخصوص .... لا زلنا بشكل عام في مرحلة بين الوعي أو حوله ... و بداية مراحل التطور ... و بأقلية ضئيلة ... و صلت إلى مرحلة التطوير ... فهي متطورة في ذاتها و عقليتها ... تجاوزت تطورها الذاتي ... لتصبح تطويرية لمحيطها و بيئتها ... أقلية مبتكرة صانعة ... بانية ... خلاقة و مبدعة. ![]() أسعدني مرورك غالينا إبن رافاييل. ![]() |
#7
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
تكون فرامل في حال كانت الكتلة متحركة ... و لكن الواقع يثبت أن الكتلة ساكنة ... غير متحركة. أما بإستخدام الدين و العقيدة ... عقيدة السلفية الوهابية الجهادية ...في مقابل العقيدة الشيعية الأكثر تطرفاً ... و لنقل "الرافضية" الشيعية الجهادية ... هذه ستكون بمثابة أوتاد ... تثبت الكتل الصغيرة المتقسمة و تسمرها بالأرض ... فلا تستطيع الحركة ... زد عليها ... العنصرية و القبلية و المناطقية و العرقية و الوطنية .... كل هذه الأوبئة ... تحجز العقل في معتقل مظلم ... أشبه بظلمات صندوق صخير ضيق مغلق ... تلك هي مرحلة ما قبل الوعي ... و المانعة للوعي نفسه ... و المعيقة للحركة . كما نقول بالعامية ... عقول مقفلة و مغلقة. و تلك نسبة غير ضئيلة من مجتمعنا السعودي و الخليجي و العربي و الإسلامي. نسبة معتبرة ... تنادي بالإنغلاق و الجمود ... و تعارض التطور ... لإنها مسجونة في معتقلات الجهل و الخرافة ... و أسرى للأفكار الطائفية و العنصرية و القبلية و حتى العرقية و الوطنية ... و التي تتشبع بها المجتمعات المنقسمة على نفسها ... و المقسمة إلى فئات محدودة الفكر و التفكير ... الغير واعية . و ما مواضيع سنة و شيعة ... أو شرقي غربي ... مؤمن ملحد ... التي نقرأها على صفحات المنتدى ... إلا تعبيراً عن تلك الفئة القابعة في صناديقها الصغيرة .... ثم تنظر للعالم و تحكم عليه .... من خلال ثقب صغير في سقفه أو في إحدى جوانبه. |
#8
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
هي أقرب لمراحل عقلية شخصية و جماعية .... مراحل إسلوب حياة ... تبدأ بالوعي و تبنى عليه كما تفضلت دكتورنا الفاضل. ثم تمر بالمرحلة الثانية بعد الوعي ... و هي مرحلة التطور الذاتي ... تطور في نمط التفكير و إسلوب الحياة ... مرحلة ينصب فيها الجهد على التطوير الذاتي ... التطور الشخصي بالنسبة للفرد ... و التطور الجماعي لمجموعة أو منطقة أو حتى بلد بأكملها ... دبي على سبيل المثال و الأمارات بشكل عام ... تتمتع بدرجة عالية من التطور الحضاري ... عمراني صناعي تجاري ... على وجه الخصوص. أما المرحلة الأخيرة ... مرحلة التطوير .... تأتي بعد أن يطور الفرد نفسه ... و بعد أن تطور المجتمع أو المجموعة البشرية نفسها ... مرحلة جديد ... يصل فيه الفرد ... و كذلك المجتمع ... إلى مرحلة متقدمة من التطور ... من التطور و التطوير الذاتي .... إلى مرحلة تطوير الآخرين ... و تطوير محيطنا ... والعالم من حولنا ... كتطوير بيئتنا السياسية و الإجتماعية و الإقتصادية و الصناعية و الفكرية ... و حتى الترفيهية, مرحلة يتجاوز فيها الفرد أو المجتمع مرحلة أن يكون متطوراً في حد ذاته ... إلى مطور لمحيطه و ما حوله ... و صولاً إلى مرحلة تطوير العالم بأسره ... كما تفعل اليوم أوربا و أمريكا و شرق آسيا و الصين ... من تطوير التكنولوجيا الحديثة. هؤلاء ... شعوب وصلت إلى مرحلة متقدمة للغاية في الوعي و التطور ... و تجاوزوا مرحلة تطوير أنفسهم و مجتمعاتهم و أوطناهم ... و وصل بدهم الإبداع و التطوير ... إلى تطوير العالم كله ... و تطوير الإنسانية بأسرها. ![]() ![]() |
#9
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
جميل , جميل - شرح كافي ووافي ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|